proppeler

SHOLAWAT MA’TSUROH HABIB ALI BIN MUHAMMAD AL-HABSYI

April 18, 2017
SHOLAWAT MA’TSUROH
HABIB ALI BIN MUHAMMAD AL-HABSYI

Sekedar share teksnya dulu, belum sempet memberi keterangan atau menerjemahkan. apalagi menulis faedah dan tatacara mengamalkannya. Harap maklum, baru ada kesibukan sedikit di tempat kerjaan. Insya Alloh nanti kalau ada waktu luang. salam sejahtera dan jangan lupa membaca sholawat dimanapun dan kapanpun berada. Insya Alloh semua hajat dan tujuan hidup kita akan diperkenankan oleh Allah swt. dan selalu dalam lirikan Rasulullah Muhammad saw 


اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَوَّلِ مُتَلَقٍّ لِفَيْضِكَ اْلاَوَّلِ، وَاَكْرَمِ حَبِيْبٍ تَفَضَّلْتَ عَلَيْهِ فَتَفَضَّلَ، وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَتاَبِعِيْهِ وَحِزْبِهِ، ماَ دَامَ تَلَقِّيْهِ وَتَرَقِّيْهِ اِلَيْكَ، وَاِقْباَلُكَ عَلَيْهِ وَاِقْباَلُهُ علَيْكَ، وَشُهُوْدُهُ لَكَ وَانْطِرَاحُهُ لَدَيْكَ، صَلاَةً نَشْهَدُكَ بِهاَ فِيْ مِرْآتِهِ، وَنَصِلُ بِهَا اِلَى حَضْرَتِكَ مِنْ حَضْرَةِ ذَاتِهِ، قَائِمِيْنَ لَكَ وَلَهُ بِاْلاَدَبِ الْوَافِرِ، مَغْمُوْرِيْنَ مِنْكَ وَمِنْهُ بِالْمَدَدِ الْباَطِنِ وَالظَّاهِرِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَكْرَمِ وَسِيْلَةٍ اِلَيْكَ، وَاَشْرَفِ عَبْدٍ قَرَبْتَهُ لَدَيْكَ وَعَلىَ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَتاَبِعِيْهِ وَحِزْبِهِ.

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ باِللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِيْ الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ صَلاَةً تُمِدُّبِهَا جِسْمِيْ مِنْ جِسْمِهِ، وَقَلْبِيْ مِنْ قَلْبِهِ، وَرُوْحِيْ مِنْ رُوْحِهِ، وَسِرِّيْ مِنْ سِرِّهِ، وَعِلْمِيْ مِنْ عِلْمِهِ، وَعَمَلِيْ مِنْ عَمَلِهِ، وَخُلُقِيْ مِنْ خُلُقِهِ، وَوِجْهَتِيْ مِنْ وِجْهَتِهِ، وَنِيَّتِيْ مِنْ نِيَّتِهِ، وَقَصْدِيْ مِنْ قَصْدِهِ، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيَّ وَعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلىَ أَهْلِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَهْلِ عَصْرِيْ يَانُوْرُ يَانُوْرُ اِجْعَلْنِيْ نُوْرًا بِحَقِّ نُوْرِيْ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّد ٍمُسْتَوْدِعِ اْلأَمَانَةِ الْحَبِيْبِ الَّذِيْ رَفَعْتَ شَأْنَهُ، وَاَوْضَحْتَ بُرْهَانَهُ، وَشَيَّدْتَ اَرْكَانَهُ، جَامِعِ الْكَمَالِ، وَمُفِيْضِ النَّوَّالِ، وَسَادِنِ حَضْرَةِ الْجَلاَلِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ لِسَانِ الْعِلْمِ فِيْ اْلاِبْلاَغِ وَالتَّعْرِيْفِ، وَناَطِقِ الْحِكْمَةِ فِيْ مَشْهَدِ التَّعَرُّفِ وَمَظْهَرِ التَّكْلِيْفِ


اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَنْ جَمَعْتَ لَهُ الْفَضْلَ اْلاَوَّلَ وَاْلآخِرَ، وَاَنْزَلْتَهُ مِنَ الْقُرْبِ مِنْكَ وَالدُّنُوِّ اِلَيْكَ الْمَنْزِلَ الْفَاخِرَ، صَلاَةً تَعْرُجُ بِهَا فِيْ مَدَارِجِ وِدَادِهِ وَتُدْرِكُ بِهَا الْحَظَّ الْوَافِرَ مِنْ عِنَايَتِكَ الْخَاصَّةِ بِوَاسِطَةِ اِمْدَادِهِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً يَتَجَدَّدُ بِهَا سُرُوْرُهُ، وَيَتَضَاعَفُ بِهَا حُبُوْرُهُ، وَيُشْرِقُ بِهَا عَلَى قَلْبِيْ نُوْرُهُ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ وَبَارِكْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ طُوْرِ تَجَلِّياَتِكَ، وَمَظْهَرِأَسْماَئِكَ وَصِفَاتِكَ وَذَاتِكَ، حَائِزِالشَّرَفِ الْكَامِلِ لَدَيْكَ، وَالْمُناَدَى لَهُ بِالْوَحْدَانِيَّةِ فِيْ اَوْصَافِهِ وَاَفْعَالِهِ وَذَاتِهِ بَيْنَ يَدَيْكَ، فَهُوَ فِيْ الْوَحْدَةِ مَظْهَرُ وَحْدَانِيَّتِكَ، وَفِيْ الْوَجْهَةِ قِبْلَةُ صَمَدَانِيَّتِكَ، قَرَّبْتَهُ حَيْثُ كَانَ الْقُرْبُ فَرْدًا، ثُمَّ سَرَدْتَ مَحَاسِنَةُ الَّتِيْ خَصَّصْتَهُ بِهَا عَلىَ اَهْلِ حَضْرَتِكَ سَرْدًا، فَذَهَلَ الناَّظِرُوْنَ اِلَى تِلْكَ الْمَحَاسِنِ وَاَخَذَ كُلٌّ مِنْهَا بِنَصِيْبِه ِ، وَبَرَز َصَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُلْقِيْ عَلَى اَهْلِ مَعَاقِدِ الْعِزِّ بَعْضَ اَسْرَارِحَبِيْبِهِ، اَلَّذِيْ اَمَرْتَهُ بِاِبْلاَغِهَا اِلَيْهِمْ وَاَذِنْتَ لَهُ فِيْ بَثِّهَا عَلَيْهِمْ، فَهُوَاْلأَمِيْنُ وَاْلاَمَانَةُ صِفَتُهُ، وَهُوَالْكَرِيْمُ وَالْكَرَامَةُ خُلُقُهُ، اَفَاضَ بَعْدَ مَا صَدَرَ مِنْ حَضْرَتِكَ عَلىَ مَنْ اَسْعَدَهُ اللهُ فُيُوْضاَتِ مِنَّتِكَ، فَاَشْرَقَتْ فِيْ الْخَافِقَيْنِ بِوَجَاهَةِ هَذَا الْعَبْدِ الَمُقَرَّبِ اَنْوَارُهُ مِلَّتُكَ، فَصَلِّ يَارَبِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلاَةً مُسْتَمِرَّةً يَزْدَادُ بِهَا رُوْحُهُ اِبْتِهَاجًا وَيَنْفَتِحُ لَهُ بِهَا بَابٌ يَرْتَقِيْ فِيْهِ مِنَ الْقُرْبِ مِنْكَ وَالدُّنُوِّ اِلَيْكَ زِيَادَةً عَلىَ مَا آتَيْتَهُ مِعْرَاجًا، يُدْرِكُ فِيْ ذَلِكَ التَّرَقّيْ غَايَةَ اَمَلِهِ، وَتَعُوْدُ عَلَيَّ وَعَلَى مَنْ تَعَلَّقَ بِيْ مِنْ ذَلِكَ التَّلَقِّيْ عَائِدَةُ اْلاِتِّصَالِ الْكَامِلِ بِهِ فِيْ مَظَاهِرِخُلُقِهِ وَعِلْمِهِ وَعَمَلِهِ، اَكْتَسِبُ بِهَا اِتِّحَادًا ذَاتِياًّ بِهِ لاَ يَغِيْبُ عَنْ نَظَرِيْ شُهُوْدُهُ، وَلاَ اَرِدُ مَوْرِدًا اِلاَّ اِذَا تَحَقَّقَ لِيْ فِيْهِ وُرُوْدُهُ، فَاِنِّيْ اُشْهِدُكَ وَاُشْهِدُ مَلاَئِكَتَكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ اَنِّيْ اُحِبُّكَ وَاُحِبُّ هَذَا الْحَبِيْبَ لِحُبِّكَ، فَاِنْ صَدَقْتُ فِيْمَا ادَّعَيْتُ فَالصِّدْقُ مَحْبُوْبُكَ، وَاِنْ تَخَيَّلَ لِيْ مَاذَكَرْتُ فَاَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ اَنْ تَجْعَلَ لِهَذَا الْخَيَالِ حَقِيْقَةً تُلْحِقُنِيْ بِهَا بِالصَّادِقِيْنَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً لاَ يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا، وَلاَ يَنْحَصِرُ عَدَدُهَا وَلاَ يَنْتَهِيْ اَمَدُهَا، اَللَّهُمَّ اَبْلِغْهُ مِنْ شَرِيْفِ صَلَوَاتِيْ مَا يَرْجَحُ بِهِ مِيْزَانُ حَسَنَاتِيْ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُ ذَاتِهِ عَلَى ذَاتِيْ، وَصِفَاتِهِ عَلَى صِفَاتِيْ، وَاَعْمَالِهِ عَلَى اَعْمَالِيْ، وَنِيَّاتِهِ عَلَى نِيَّاتِيْ، وَسَاعَاتِهِ عَلىَ سَاعَاتِيْ، وَلَحَظَاتِهِ عَلَى لَحَظَاتِيْ، حَتَّى يَكُوْنَ مَجْلىَ تَجَلِّياَتِيْ، فِيْ جَمِيْعِ حَالاَتِيْ، فِيْ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ، اَللَّهُمَّ اَوْصِلْنِيْ بِمَنْ يُوْصِلُنِيْ اِلَيْكَ، وَاجْمَعْنِيْ بِمَنْ يَجْمَعُنِيْ عَلَيْكَ، وَيَسِّرْهُ لِيْ مِنَ اْلاَعْمَالِ الصَّالِحَةِ مَا يُوْجِبُ لِيَ الزُّلْفَى لَدَيْكَ

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ بِاللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِيْ الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ، عَلَى عَبْدِكَ الْجَامِعِ لِلْكَمَالاَتِ اْلاِنْسَانِيَّةِ، اَلْوَاسِعِ فِيْ الْمَشَاهِدِ الرُّوْحِيَّةِ، عَدَدَ الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَناَتِ وَالْحَظَرَاتِ وَاللَّحَظَاتِ وَعَدَدَ الْمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِ وَعَدَدَ صَلَوَاتِهِمْ، وَعَدَدَ الذَّاكِرِيْنَ لَهُ وَعَدَدَ اَذْكَارِهِمْ، صَلاَةً يَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ اُذُنِيْ فَلاَ تَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ لِسَانِيْ فَلاَ يَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ قَلْبِيْ فَلاَ يَعْصِيْ، وَيَقِرُّ نُوْرُهَا فِيْ جَسَدِيْ كُلُّهُ فَلاَ يَعْصِيْ


اَللَّهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ، اَسْأَلُكَ بِحَقِّ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَنْ تُصَلِّيَ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ، صَلاَةً تُذْهِبُ بِهَا أَحْزَانِيْ، وَتُثَبِّتُ بِهَا جَنَانِيْ، وَتُطَهِّرُ بِهَا لِسَانِيْ، وَتُقَوِّيْ بِهَا اَرْكَانِيْ، وَاَتَقَلَّبُ بِسِرِّهَا فِيْمَا عَناَنِيْ، فِيْ سِرِّيْ وَعَلاَنِيْ، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيَّ وَعَلَى اَهْلِيْ وَاَوْلاَدِيْ وَاِخْوَانِيْ وَقَرَاباَتِيْ وَاَصْحَابِيْ وَجِيْرَانِيْ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْىٍء قَدِيْرٌ، بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

Share this :

Previous
Next Post »
0 Komentar

Penulisan markup di komentar
  • Silakan tinggalkan komentar sesuai topik. Komentar yang menyertakan link aktif, iklan, atau sejenisnya akan dihapus.
  • Untuk menyisipkan kode gunakan <i rel="code"> kode yang akan disisipkan </i>
  • Untuk menyisipkan kode panjang gunakan <i rel="pre"> kode yang akan disisipkan </i>
  • Untuk menyisipkan quote gunakan <i rel="quote"> catatan anda </i>
  • Untuk menyisipkan gambar gunakan <i rel="image"> URL gambar </i>
  • Untuk menyisipkan video gunakan [iframe] URL embed video [/iframe]
  • Kemudian parse kode tersebut pada kotak di bawah ini
  • © 2015 Simple SEO ✔